التخطي إلى المحتوى الرئيسي

53فتنة العلم و نظرية التطور (سلسلة فتنة العلم)


القسم: عمر الأمة بعد النبوة في 4 مراحل 4 فتن

لتحميل سلسلة فتنة العلم ادخل على الرابط التالي
https://www.mediafire.com/download/jrfzn627uvox4mo


تنوية!! رابط خاص لتصفح السلسلة 

https://noorhak.blogspot.com/search/label/%D8%B3%D9%84%D8%B3%D9%84%D8%A9%20%D9%81%D8%AA%D9%86%D8%A9%20%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%84%D9%85-%D8%AE%D8%B7%D9%88%D8%A7%D8%AA%20%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%86%20-%D8%B3%D9%8A%D8%B1%D9%8A%D9%86-%D9%82%D8%B1%D9%86%20%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%AC%D8%A7


سلسلة فتنة العلم #
________________
1 فتنة العلم و خطوات الشيطان
 2 فتنة العلم و نظرية التطور
3 فتنة العلم ، وقرن الرجاء
4 فتنة العلم ، و سيرن
_________________


(67) فتنة العلم و نظرية التطور


" لَيَفِرَّنَّ النَّاسُ مِنَ الدَّجَّالِ فِي الْجِبَالِ "
قَالَتْ أُمُّ شَرِيكٍ : فأين العرب يومئذ يا رسول الله ؟
قَالَ : " هُمْ يَوْمَئِذٍ قَلِيلٌ "

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

لقد سبق و تكلمنا عن الهدف الماسوني الاستراتيجي لانقاص أعداد البشر بشكل رهيب في السنوات القادمة
وهم ماضون في ذلك و يستخدمون وسائل متعددة ومتنوعة ، وكثير منها من خبثه لا يكاد يصدقه عقل انسان
فإشعال فتيل الحروب العالمية والفتن الكبرى التي لا يبقى بيت من الناس إلا و تدخله ، وسنوات الهرج المجنونة التي يقتل فيها الناس بعضهم بعضاً
و كذلك الحال بالنسبة للحرب البيولوجية بسلاح الجراثيم والفيروسات و التي ستؤدي الى موتان شديد يأخذ في الناس كعقاص الغنم
و قانون الابادة الجنسية لشعوب 15 دولة معظمها دول اسلامية ، والذي أقره الكونغرس الأمريكي
هذه كلها هي (بعض الوسائل فقط ) لانقاص أعداد البشر

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

فالنظام العالمي الجديد الذي حددوا موعد تدشينه في 2030 (في نهاية فتنة الدهيماء ) يحتاج فقط نصف مليار من أصل ما يزيد عن 7 مليار انسان هم سكان هذا الكوكب اليوم (كما يصرحون هم بأنفسهم.)

أي أنه بالنسبة لهم هناك 6.5 مليار انسان وزن زائد

وموارد الطاقة و الغذاء للكوكب الذي يتوهمون امتلاكه لا تكفي على المدى المنظور هذا الانفجار السكاني الخارج عن السيطرة.
بالنسبة لهم كل شيء مبرر للوصول الى هذا الهدف
لقد فعلوها في الماضي و نجحوا على مستوى نصف الكرة الأرضية ، أي على مستوى ثلاث قارات من قارات العالم الجديد التي أبادوا معظم سكانها الأصليين
و سيحاولون أن يفعلوها قريباً على مستوى نصف الكرة الأرضية الآخر ، أي قارات العالم القديم ، و قد بدأوا بالفعل بالشعب الأول على قائمة الموت الخاصة بهم ، و هم الجيران العرب ، و أرضهم الاستراتيجية التي هي قلب العالم

النتيجة النهائية المأمولة هي كوكب كامل تحت سيطرتهم ، ولن يبقى مدينة في العالم إلا و تدوسها قدم ملكهم الأعور

أو هكذا يأملون ...!

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

و قد سبق و كررت مراراً أن هذه المعلومات التي أقدمها لكم هنا ليست مجرد فرضيات أو تنظير ، إنها بالفعل مخططاتهم ، و التي لم تعد سرية ، ويعلنوها حتى بأنفسهم لأول مرة بعد قرون من السرية ، لأنهم يظنون أنهم صاروا أكبر من أن يفشلوا
و هذا الجزء الصغير المعلن من خططهم هو رأس جبل الجليد ، وهو الألف باء بالنسبة للمنضمين الجدد إلى النخبة الماسونية ، من الذين سيشكلون النصف مليار انسان الذين يحق لهم الحياة و البقاء في نظامهم العالمي الجديد.
من الذين باعوا أرواحهم للشيطان ، مقابل سراب الدنيا

وهم يهيئون العالم نفسياً لقبول فكرة التضحية بالبشر و بقاء السلالات الأفضل للمرحلة الجديدة و بآليات كثيرة جداً يطول الوقت لشرحها

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

فطوال القرن العشرين استطاعوا شيئاً فشيئاً – و عبر خطوات الشيطان - تغيير نمط تفكير الناس ، وسربوا إليهم قيم الفردية ، وقيم سامة أخرى كالبقاء للأقوى و الأصلح بطرق كثيرة
كل هذا كي يجعلونك تتقبل الفكرة علمياً و منطقياً ، وحتى أخلاقياً ، و تسلم بها لا شعورياً
هناك منظومة ثقافية واجتماعية وإعلامية شاملة نشأت في القرن العشرين ، و لبست العالم لبساً فتربى فيها الصغير و هرم فيها الكبير ، و حبستنا داخل جدرانها الفكرية طوال قرن كامل
و تبدو هذه الفكرة أكثر وضوحاً و شراسة في برامج تلفزيون الواقع
التي تظن أنها مجرد تسلية بريئة... كبرنامج الناجي الوحيد على سبيل المثال لا الحصر أو
the survivor

كما أن الأحاديث النبوية تفضح خططهم و تخبرنا بالنتيجة النهائية و الى أي مدى سيسمح الله لمكرهم أن يتحقق ، ولماذا ، و سبق و شرحت كل هذا بالتفصيل الممل في سلسلة آخر جيل من العرب ، وأيضا هنا و لا داعي للتكرار
https://www.facebook.com/www.end.times.dr.noor/photos/pb.556612221135812.-2207520000.1459270545./717208598409506/?type=3&theater
https://www.facebook.com/www.end.times.dr.noor/photos/pb.556612221135812.-2207520000.1459270545./717281571735542/?type=3&theater

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

لكن أخطر تلك الآليات لقبول فكرة التضحية بالوزن الزائد من البشر منطقياً ، وعلمياً هي النظريات العلمية المزورة التي صارت دستور لا يجوز الكفر به في جميع المؤسسات الأكاديمية و الجامعات ، في الطب و البيولوجيا ، بل وحتى تسربت إلى علم الاجتماع و التاريخ .

الداروينية و نظرية التطور هي الأساس الذي كتبت على أساسه المناهج الجامعية التي فرضت علينا دراستها ونحن طلاب في كلية الطب ، بل وجميع المناهج التعليمية في علم الأحياء و البيولوجيا ، من المرحلة الابتدائية حتى المرحلة الجامعية تمهد بأسلوب القطرة قطرة لتقبل نظرية التطور.

هذه النظرية بالأساس تقوم على الزعم أن جميع الأنواع نشأت من خلية واحدة بسيطة ثم تطورت في شتى الاتجاهات ، و بتصاعد هرمي .
وفي كل حقبة من الحقب تحدث طفرة تطورية ، فيتم التخلص من الأنواع التي لا تصلح للحقبة الجديدة فتنقرض ، و تبقى الأنواع التي تتطور باستمرار و تتأقلم و تتماشى مع العصر الجديد .
والإنسان الأبيض اليوم هو على رأس هرم التطور و خلاصة ملايين ملايين السنين من الارتقاء الطبيعي.

واليوم ؛ من لا يؤمن بالداروينية و نظرية التطور (الهرمية ) ، و الاصطفاء الطبيعي و بقاء الأصلح لن يعترف به في المحافل الأكاديمية التي تخرج الطبقة المثقفة في المجتمع ، و سينظر إليه على أنه متخلف أو رجعي قادم من عصور الظلمات

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

في علم الحيوان و التشريح المقارن في السنة التحضيرية الأولى في الكلية الطبية التي درست فيها
لم نكن ندرس نظرية التطور بشكل مباشر - في ذلك الوقت - لكنها كانت تتسلل بشكل غير مباشر عبر ترتيب الدروس ، والمغزى النهائي من الدروس

في القسم العملي ، كان يطلب منا تشريح مجموعة من الحيوانات الفقارية على مدى فصل دراسي و جدول الحيوانات المعدة للتشريح هو حسب ترتيب سلم التطور المزعوم للحيوانات الفقارية
نبدأ بالأسماك – ثم البرمائيات – ثم الزواحف – ثم الطيور – و ننتهي بالثدييات
و كان يطلب منا ملاحظة تطور الأعضاء و كيف يصبح شكلها أكثر تعقيداً كلما اتجهنا صعوداً في سلم التطور المفترض فقلب الأسماك يتكون من أذينة واحدة و بطين واحد ، أما الضفادع البرمائية فقلبها يتكون من أذينتين اثنتين و بطين واحد

في حين أن قلب الزواحف يتكون من أذينتين اثنتين و من بطينين لكنهما متصلين وبينهما غشاء غير مكتمل ، وجميع الأجناس السابقة هي من ذوات الدم البارد
فيما قلوب الطيور و الثدييات تتكون من أذينتين و بطنينين منفصلين تمامًا و كلاهما من ذوات الدم الحار
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

وفي مادة علم الجنين : كان التركيز ينصب على دراسة المرحلة الجنينية للإنسان ، و الكيفية التي تتطور فيها أعضاء الجنين
فقلب الجنين يتشكل وهو داخل الرحم تدريجياً ، وكانوا يركزون على أنه قبل وصوله إلى شكله النهائي المعروف في الجنين في الأشهر الأخيرة من الحمل ، يمر قلب الجنين بمرحلة قلب السمك ثم الضفادع ثم الزواحف ، و ( كأنه ) يكرر تاريخ تطور أسلافه في الأزمان الغابرة.

هذه كلها شواهد يعتبرها انصار نظرية التطور حججاً دامغة

لكن لم يكن أحد منهم يثير ملاحظات من قبيل : لماذا قلب الجنين يبدأ بالنبض حتى قبل أن يتشكل الجهاز العصبي المركزي ؟
ومن الذي أعطى الأوامر للقلب بالنبض ، رغم عدم وجود دماغ أو أعصاب في الأسابيع الأولى من الحمل؟
ولماذا قلب الإنسان - كما أثبتت عمليات نقل القلب - هو أكبر من مجرد مضخة لضخ الدم (كما يحاولون أن يصوروه ، او أن يحقروه ) ؟

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

نظرية التطور كذبة سخيفة لأن سلاسل الغذاء تنقض ذلك
فجميع الكائنات من أبسطها الى أشدها تعقيداً ، من أصغرها إلى أكبرها – جميعها بلا استثناء مترابطة مع بعضها في سلاسل غذاء معقدة و متداخلة ، وتعتمد على بعضها البعض.
هناك ميزان دقيق يضبط أنواع الأحياء فلا يطغى نوع على نوع .
ولكل كائن مواقعه الخاصة به في سلاسل الغذاء

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ونظرية التطور كذبة سخيفة أيضاً لأن جميع الكائنات بلا استثناء
من وحيدة الخلية حتى الانسان ، كل منها مزود بما يلزمه و ما يحتاجه كي يقوم بدوره الوظيفي الذي خلق من أجله و المناسب و الملائم أو المتكيف خلقياً مع نمط الحياة و البيئة التي يعيش فيها ، ولكل كائن دوره .
و لا يوجد مخلوق أقل تطوراً من مخلوق آخر
السمكة ليست أقل تطوراً من الضفدع لأن قلبها يحوي أذينة واحدة و بطين واحد فقط .
فهذا الشكل من القلوب هو ما تحتاجه السمكة ، ولو كان قلبها فرضاً فيه أذينتين و بطين مثل قلب الضفدع ، سيعتبر هذا تشوهاً خلقيا في السمك , و لن تستمر بالحياة ، و ستنقرض جميع الأسماك تبعاً لذلك
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

اذا أردت ان تخلق كائنا صغيراً قادر على امتصاص الدم من الإنسان ، فلن تستطيع أن تخلق ما هو افضل من البعوضة
فالبعوضة مزودة بجميع الأجهزة البيولوجية التي تحتاجها كي تقوم بدورها كبعوضة ، إنها مخلوقة في احسن تقويم .. كبعوضة
فجسمها هو في أعلى درجات التطور لتؤدي دورها في الحياة
وهي ليست مخلوق أقل تطورا من الأسماك لأنها لا تمتلك مثلاً غلاصم تمتص الأوكسجين المذاب في الماء
أو لأنها لا تمتلك ظهر قوياً كالحمار تستطيع أن تحمل فوقه أوزان و أثقال
فهي ليست بحاجة لكل هذه الأجهزة البيولوجية ، انها تمتلك بالضبط كل ما تحتاجه البعوضة ، و كل ما يناسب نمط غذائها و تكاثرها و دورها في دورة الحياة و سلسلة الغذاء

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

و نظرية التطور التي تزعم أن الإنسان هو حصيلة ملايين السنوات من التطور هي كذبة سخيفة
لأنه لا يوجد مخلوق من مخلوقات الله سواء الصغيرة او الكبيرة الا و يفوق الانسان بوظيفة بيولوجية أو حاسة من الحواس أو جارحة من الجوارح ، أو عضو من أعضاء جسده
حاسة الشم عند الكلاب أقوى من حاسة الشم عند البشر بمليون مرة ، والسلاحف البطيئة تستطيع ان تعمر لمئات السنوات
الخفافيش لديها حاسة لا نمتلكها إطلاقا و ليس عندنا منها أي اثر
جهاز توجيه أو رادار يعمل بالأمواج فوق الصوتية ، و يجعلها تستطيع التحليق في ظلام الكهوف ببراعة مذهلة
النحلة أيضاً تستطيع أن ترى الاشياء بالأشعة فوق البنفسجية التي لا نستطيع حتى مجرد تخيل العالم كيف يبدو في عيون النحل

حتى الصراصير تتفوق علينا من ناحية الخصوبة الجنسية ...
فالسيد صرصور لا يعاشر السيدة صرصورة إلا مرة واحدة طيلة حياتهما الزوجية السعيدة ، ولحظة الحب الوحيدة هذه تكفي مدام صرصورة أن تهدي البشرية كل اسبوع كيساً فيه مئات البيوض ، كل بيضة مهيئة لتعطي صرصورا صغيراً جديداً

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

نحن مميزون لأن نفخة من روح الله تسري في جسدنا الترابي .
تميزنا هو بحمل الأمانة التي جعلت بقية المخلوقات مسخرة لنا كي نؤدي الامتحان.

التطور ليس بالخَلق (بفتح الخاء) ، و إنما بالخُلق (بضم الخاء)

لكن الدجال استطاع أن يفصل العلم عن الخُلق .

ألا يثير استغرابكم لماذا أكثر من ثلث العلماء الذين حازوا جائزة نوبل كانوا ملحدين ؟
فالأفكار المحرفة التي سبق لحليفه الشيطان أن دسها في الكتب السماوية السابقة ، جعلت من المستحيل تجنب هذه النتيجة
هوة سحيقة صارت بين العلم و الدين
فحقائق العلم في وادي و تفسيرات التوراة و الانجيل المحرفين عن بدء الخلق في وادي آخر
وحده الكتاب الذي لم يجعل الله فيه عوج يكسر كيد الشيطان و الدجال

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

لكن كيف ستؤدي فتنة العلم الى دمار العالم و ما علاقتها بهذا الحديث ؟

عن عبادة بن الصامت رضى الله تعالى عنه قال:
بينما نحن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وقوف إذ أقبل رجل فقال : يا رسول الله ما مدة رجاء أمتك ؟
فسكت عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى سأله ثلاث مرات ، ثم ولى الرجل ، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم:

" لقد سألتني عن شيء ما سألني عنه أحد من أمتي ، رجاء أمتي مائة سنة "

فقال يا رسول الله : فهل لتلك من أمارة أو آية أو علامة ؟
قال : " نعم ، القذف والخسف والرجف وإرسال الشياطين الملجمة عن الناس "

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ نـور ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

رأس الخيط للجواب هو CERN
اعملوا بحثكم ، و للحديث بقية كي نربط الأمور

تعليقات

قد يغير فيك

تحميل كتاب عمر الامة بعد النبوة في اربع مراحل واربع فتن د.نور احاديث اخر الزمان

29سلسلة فتنة الدهيماْء (خصائص الفتنة)

بينما الناس محبوسة في اقفاصها أو تتابع مسلسلات رمضان

هام!! مدير الموقع

(3) اليوم الماحق (المادة السادسة المال) (سلسلة ومن الاخر قانون الطوارى الرباني)